على مشارف نهاية هذة السنه
وانا اكمل خريفي التاسع عشر
واخطي خطوتي الاولى نحو عامي العشرين
اقلب صفحات حياتي
أتامل بعضها
ابكي عند آخرى
اتذكر احبابي
وأعز اصحابي
بسرعة تمشي السنون بالسرعة التي ننسى فيها الوعد
بالسرعة التي نكابر فيها على جراحنا
بالسرعة اللي يصفق فيها العجاج نافذة حجرتي
...في أمان الله
هناك 4 تعليقات:
اختي الطفلة العاشقة..
طريقة توديعك لعمرك اللي مضى بكلمة
في امان الله مررررة خطيرة..
لا استطيع ان اشرح لك كيفية توديعي لطفولتي
فهي اقسى من هذه الكلمة بكثير
لكن ان شاء الله ربي بيعوضني عمر اجمل واسعد
وياك
..الى اللقاء
الطفلة العاشقة...
معليش انا ما راح اقول انك غلطانه
بس صدقيني ممكن انك تودعي العمر اللي
راح بس مو ممكن انك تودعي الطفولة..
انا عارف انك راح تستغربي من كلامي
لكن راح ازضح لك كلامي بمثال بسيط...
انتي مثلا في داخلك طفلة بريئة بس انتي
ماتقدري تشعري فيها الا اذا جا شخص
وقدر انه يصحي احساس الطفولة اللي
بداخلك.. فهمتي علي ولا لا؟؟؟
مثال اخر..
ممكن اننا نقول انك مو رومانسية..
لكن باستطاعه الشخص اللي تيميلين
له وترتاحي له انه يعيشك احساس
الرومانسية اللي انتي تعتبري نفسك
انك بعيده كل البعد عن الرومانسية.
وصلت الفكرة
...لاعدمناك اخوي
نورت مدونتي
إرسال تعليق