الأربعاء، أكتوبر 10، 2007

الطفلة التي في داخلي كبرت !




أكملت مدونتي هذا الشهر عامها الأول


في هذهـ السنه حدثت أمور عده


أولها ، وأهمها..


شابت ثلاث شعرات من رأسي .. وأنا لم أكمل العشرين بعد

- ياللهول - !!



أنا لم أعطي مدونتي حقها وذلك لعدة

أسباب :-

-1-

عندما دخلت عالم التدوين عزمت أن ادون لنفسي ..

لروحي ..

لقلبي ..

أن أنقش ذكرياتي وأجمل سنوات عمري

في مكان لايلوثه أحد


أن أحفظ أجمل ايامي .. وعندما اصبح عجوزاً

حدباء ..

وأغني ليت الشباب يعود يوماً

أعيد طفولتي بضغطة زر - لا أتخيل وقتها كيف

سيكون شكل الكيبورد - :)

-2-

لأني أعتبر بوحي هذا مصدر ضعف

ولا أستطيع أن انشر مدونتي لمن حولي

حتى لايرى أحداً ضعفي ..

-3-

أني امتلك مدونة تقنية أظهرت نتائج مبهرة في بدايتها

لكني لم استطع أن أوفق بين هاتي وتلك فأهملتها


سوف أعود لها إن شاء الله وسأجعل لها رابطاً خاصاً لأني سأطورها

حتى أحقق فيها حلمي

....


لا أعلم لما خطر لي أن اعيد نشر أول بوست كتبته هنا ..


_____________________________


*لا أعلم لما الناس تهوى اللعب بقلبي
وتعشق جراحي
في كل يوم اكتشف خيانة جديدة ادخل الى عالمي الرقمي
حيث لايمل مني ولا يتعب
-----------------------------
*اخط على مدونتي يوميات طفلة عاشقةتعشق الحب لنقائه وطهره
تطمح الى عالم ارقى
وتفكير اسمى في هذه الدنيا ذات الملذات الدنيا
لا اعلم كيف اباحوا دمي
وجربوا جميع طرق التعذيب ،، وأشياء لا تخطر على بشر
-----------------------------
* وانا اكمل خريفي الثامن عشر
احسست اني رايت من الدنيا مايكفي
وقابلت بشراُ من اصناف شتى
وطبقات مختلفه
سمعت امثال كثيرة عن مجازاة الحسان بالأساءه
ولم اصدقها الا حينما رأيت انيابهم تقابل ابتسامتي
((إصنع جميلاً وأرمه في البحر فإذا تجاهله السمك فإن الله يحفظه ))
-----------------------------
* اليوم أحسست ان شريط حياتي يمشي نصب عيني
تذكرت برأتي وضحكي وخبثي وغبائي
تذكرت عشقي وسهري وألمي وهيامي
استأذنكم مع ان الذي في قلبي لا يكفيه هذه الحروف
#سأرتب غرفتي التي اطبقت عليها الهموم مثل الذي على قلبي
اراكم لاحقاُ


_____________________________




كل ماأحلم به سجدهـ

أطلب فيها رحمة ربي

يوم لاينفع مال ولابنون


آه ياوجع النساء كم أكرهك

لأنك تحولين بيني وبين ربي في

ليلة كهذه - ليلة 27-


الثلاثاء، أكتوبر 02، 2007

،

كل ماأريده أن انام هذا اليوم في حضنك ... وبعدها أرحــــــل